هواوي الصينية والحكومة الأمريكية
هواوي الصينية وتحالف الحكومة والشركات الأمريكية ضدها، هل هو اعتراف رسمي بأن الصين باتت تشكل خطر على الهيمنة الأمريكية في مجال التكنولوجيا؟! هل نحن أمام تغير في خارطة التكنولوجيا في العالم؟! ربما أرادت الولايات المتحدة أن تقتل عمالقة هم في طريقهم للتفوق، هواوي للاتصالات، وعلى بابا للتجارة الالكترونية، و بايدو لمحركات البحث، جميعها شركات صينية قيادية وقوية وذات جودة عالية تنافس شركات أمريكية عريقة كأبل وأمازون وقوقل.. سنتابع في هذا الموضوع الشيق عدة مفاهيم ومحاور ذات صلة، أهمها:
(1) هواوي هي الفصل الأخير لقصة اقتصادية استمرت لأكثر من 40 سنة بين الولايات المتحدة والصين
(2) ماهي قصة العجز في الميزان التجاري الأمريكي امام الصين، وكيف ساهم في تراكم المشكلات وتفاقمها بمرور الوقت؟
(3) كيف تحولت الصين لأكبر مُقرض للولايات المتحدة؟
(4) هل حاولت الصين فعلا التدخل في سعر صرف الايوان الصيني لخلق فائض في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة؟
(5) كيف انتهت مغامرة الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن بتبني سياسة الدولار الضعيف؟
(6) هل أعتبر الرئيس ترامب رئيساً فوق العادة، ولديه القدرة على التفكير الجنوني؟
(7) كيف عمل الرئيس ترامب على تحقيق الهدف الأسمى للأمريكان، وهو "أمريكا أولاً"
(8) الخطر القادم بالنسبة للرئيس ترامب ليس داعش ولا القاعدة ولا الجماعات الإسلامية، فمن يكون إذا؟
(9) اين يمكن أن نصنف الرئيس ترامب؟ هل هو مع حلف العولمة؟ أم مع حلف المجمع الصناعي الأمريكي؟ أم مع الصهيونية العالمية؟
(10) كيف تنتقل ثروات الشعوب من الطبقات الكادحة الى الشركات العابرة للقارات؟
(11) هل عادت الأنظمة الإقطاعية مجددا للعالم بصورة جديدة؟ وهل ساهم النظام العالمي الجديد في التوزيع الجائر للثروة وتكدسها بيد الأقلية؟
(12) هل ستنتهي مغامرات الرئيس ترامب بكارثة اقتصادية تؤدي لهدم المعبد على رؤوس الامريكان أنفسهم؟
مرحباً بكم معنا في هذا الموضوع الذى سنتناول به كم كبير من التحليلات السياسية والاقتصادية ذات العلاقة بحقبة الرئيس ترامب وعلاقته بالصين.
يرجي متابعة الموضوع كاملاً من خلال الروابط أدناه :
للإطلاع على الموضوع كاملاً ومرتباً بصيغة PDF : اضغط هنا
للإطلاع على الموضوع في موقــع التدوينــات تويتر : اضغط هنا
Comments